الثلاثاء 23 أبريل 2024 01:22 مـ 14 شوال 1445هـ
رابطة علماء أهل السنة

    رابطة علماء أهل السنة تنعي للأمة الشيخ الدكتور عبدالمجيد الزندانيطوفان الأقصى ”اليوم 200” .. المستوطنون يقتحمون الأقصى في حراسة شرطة الاحتلال ومازال قصف وسط...طوفان الأقصى ”اليوم 199” .. 6 مجازر جديدة للاحتلال وعشرات الشهداء ومقابر جماعية في مجمع...المشروع الإسلامي.. ومفترق الطرقطوفان الأقصى ”اليوم 195” .. الاحتلال يواصل مجازره والمقاومة تدعو للتصعيد في الضفة وشهيدان على...بعد عام من الاقتتال الداخليّ.. السودان إلى أين؟الوزير في مجلس الحرب بدولة الاحتلال: الجيش عمل في غزة 6 أشهر لكنه لم ينجح...محكمة إسرائيلية تأمر عائلة فلسطينية بإخلاء منزلها في حي ”الشيخ جراح” لصالح المستوطنينحرب المسيرات ...  إن كانت مسرحية فمن يمثل ارضية المسرح؟رابطة علماء أهل السنة تنعي للأمة الشيخ المجاهد أحمد المحلّاويشيوخ الاستشراق .. يوحنا النيقي في مصر ويوحنا الدمشقي في الشامكارثة بمستشفيي “مجمع ناصر” و”الأمل”.. حصار وقصف وطرد المرضى والنازحين
    أخبار مصر

    مصر | البرادعي: تعديل الدستور ”عودة سافرة” إلى ما قبل ثورة يناير

    رابطة علماء أهل السنة

    قال السياسي المصري محمد البرادعي، الأحد، إن تعديل الدستور في بلاده "عودة سافرة إلى ما قبل ثورة 25 يناير/كانون الثاني 2011. 

    جاء ذلك في تغريدة للبرادعي عبر "تويتر"، ردا على مناقشة البرلمان المصري اليوم، طلبًا لتعديل الدستور الصادر قبل 5 سنوات، قدمه ائتلاف "دعم مصر" صاحب الأغلبية البرلمانية. 

    وقال البرادعي، الذي تولى سابقا منصب نائب الرئيس في عهد عدلي منصور (يوليو/تموز 2013 - 7 يونيو/حزيران 2014)، إن "المصريين ثاروا ضد نظام أنا ربكم الأعلى (في إشارة إلى نظام الرئيس الأسبق حسني مبارك الذي أطاحته به الثورة) الذي يتمتع فيه الرئيس بصلاحيات تناقض أي نظام ديمقراطي ويبقى في الحكم إلى أبد الآبدين". 

    وأضاف: "تعديل الدستور في هذا الاتجاه إهانة لشعب قام بثورة لينتزع حريته وعودة سافرة إلى ما قبل يناير". 

    وتابع: "لا نتعلم أبدا و في كل مرة ندفع ثمنا باهظا يُرجعنا للوراء". 

    ولم يتسن الحصول على تعقيب من السلطات المصرية بشأن حديث البرادعي، فيما قال رئيس مجلس النواب علي عبد العال، خلال جلسة اليوم: "إننا لا ننتقص من حرية من حريات الدستور، وننطلق في هذا التعديل من أجل مصالح الدولة العليا ومصالح الشعب المصري". 

    وأعلن مجلس النواب، مساء اليوم، بنود التعديلات المقترحة لتعديل الدستور، وجاء على رأسها مد فترة الرئاسة إلى 6 سنوات بدلا من 4، دون تفاصيل أكثر بخصوص كيفية تنفيذها وهل ستشمل تمديد ولاية السيسي الثانية أم لا، التي من المفترض أن تنتهي في 2022.

    يأتي ذلك فيما انطلقت حملة إلكترونية قبيل ساعات تحت هاشتاغ #لا_لتعديل_الدستور. 

    وحسب الدستور، تلزم موافقة خُمس أعضاء مجلس النواب (120 عضوا من 596) على مقترحات تعديله، قبل مناقشتها والتصويت عليها. 

    ويجب موافقة ثلثي الأعضاء ثم موافقة الأغلبية في استفتاء شعبي لكي تصبح هذه التعديلات نافذة. 

    وينص الدستور على أنه "لا يجوز تعديل النصوص المتعلقة بإعادة انتخاب رئيس الجمهورية، أو بمبادئ الحرية، أو المساواة، ما لم يكن التعديل متعلقا بالمزيد من الضمانات". 

    ولم تعلق الرئاسة على ما تضمنته خطوة تقديم تعديلات دستورية للبرلمان، إلا أن السيسي قال، في مقابلة متلفزة سابقة، إنه لا ينوي تعديل الدستور، وسيرفض مدة رئاسية ثالثة.

    ويقول مراقبون إن التعديلات الدستورية التي أجراها نظام مبارك لتوريث الحكم لنجله جمال قبيل الثورة كانت إحدى مسبباتها.

    مصر البرادعي تعديل الدستور عودة سافرة قبل ثورة يناير

    أخبار