الثلاثاء 23 أبريل 2024 01:22 مـ 14 شوال 1445هـ
رابطة علماء أهل السنة

    رابطة علماء أهل السنة تنعي للأمة الشيخ الدكتور عبدالمجيد الزندانيطوفان الأقصى ”اليوم 200” .. المستوطنون يقتحمون الأقصى في حراسة شرطة الاحتلال ومازال قصف وسط...طوفان الأقصى ”اليوم 199” .. 6 مجازر جديدة للاحتلال وعشرات الشهداء ومقابر جماعية في مجمع...المشروع الإسلامي.. ومفترق الطرقطوفان الأقصى ”اليوم 195” .. الاحتلال يواصل مجازره والمقاومة تدعو للتصعيد في الضفة وشهيدان على...بعد عام من الاقتتال الداخليّ.. السودان إلى أين؟الوزير في مجلس الحرب بدولة الاحتلال: الجيش عمل في غزة 6 أشهر لكنه لم ينجح...محكمة إسرائيلية تأمر عائلة فلسطينية بإخلاء منزلها في حي ”الشيخ جراح” لصالح المستوطنينحرب المسيرات ...  إن كانت مسرحية فمن يمثل ارضية المسرح؟رابطة علماء أهل السنة تنعي للأمة الشيخ المجاهد أحمد المحلّاويشيوخ الاستشراق .. يوحنا النيقي في مصر ويوحنا الدمشقي في الشامكارثة بمستشفيي “مجمع ناصر” و”الأمل”.. حصار وقصف وطرد المرضى والنازحين
    أخبار آسيا

    حضور شيخ الأزهر ليس صدفة.. “لوفيغارو”:الإمارات تحارب الإسلاميين وهذا غرضها من زيارة البابا

    رابطة علماء أهل السنة

    تضع الإمارات مكافحة التنظيمات الإسلامية على رأس أولوياتها، في حين تتسامح مع الأديان الأخرى غير الإسلام، بما في ذلك الكاثوليكية، مما جعل البابا فرانشيسكو يخصها بالزيارة، بحسب صحيفة “لوفيغارو” الفرنسية.

    ويقول الكاتب الفرنسي جورج مالبرونو في مقاله بالصحيفة، إن الحرب على “الإسلام الراديكالي” -خاصة الإسلام السياسي- أصبحت هوسا لدى أبو ظبي، حيث لم تعد تكتفي بوضع تنظيم الدولة الإسلامية وتنظيم القاعدة وحزب الله اللبناني على لوائحها السوداء للإرهاب، بل وضعت عليها الفرع الفرنسي لجماعة الإخوان المسلمين والاتحاد السابق للمنظمات الإسلامية في فرنسا الذي أصبح معروفا بـمسلمي فرنسا.

    ويشير إلى أن أبو ظبي تعتبر كل الضربات مسموحة في هذه الحرب ضد الإسلاميين.

    ويضيف الكاتب أن أبو ظبي -التي أعلنت 2019 عام التسامح- منعت في الوقت نفسه المشجعين القطريين من حضور نهائي كأس آسيا لكرة القدم الذي فازت به قطر، وهي خطوة في غاية عدم التسامح، بحسب ما يشير إليه العديد من مستخدمي الإنترنت في انتقادهم للإمارات.

    ويضيف مالبرونو أن العمال الأجانب في الإمارات -خلافا للسعودية- إذا تمكنوا من ممارسة الديانة الكاثوليكية فإن السلطات تتحكم في ممارساتهم الدينية وتقمع أي احتجاج سياسي أو استغلال للدين.

    وينسب الكاتب إلى مسؤول إماراتي قوله لوكالة الصحافة الفرنسية “نحن نتدخل في خطب الجمعة من أجل المصلحة العامة، ولتجنب انتشار خطاب الكراهية الذي رأيناه في العديد من البلدان، بما في ذلك أوروبا”.

    ويضيف أنه في بلد السكان فيه مراقبون خفية وبشكل صارم فإن اتهام المخابرات أي شخص بأنه عدو يسمح للسلطات بقمع يتجاوز حد المعقول، ومثال ذلك سجن الإمارات باحثا بريطانيا أربعة أشهر قبل العفو عنه في نهاية العام الماضي.

    ويقول مالبرونو إن الإمارات تبدو كأنها البلد الذي يتقاسم بعض القيم مع الغرب، مثل الحوار بين الأديان الذي يحضره بابا الفاتيكان مع شيخ الجامع الأزهر.

    ويشير الكاتب إلى أن حضور شيخ الأزهر ليس صدفة، لأن أبو ظبي تدعم الانقلاب في مصر بقيادة عبد الفتاح السيسي، سياسيا وماليا في حربها ضد الإسلاميين.

    شيخ الأزهر صدفة لوفيغارو الإمارات تحارب الإسلاميين غرضها زيارة البابا

    أخبار