السبت 27 يوليو 2024 08:58 صـ 20 محرّم 1446هـ
رابطة علماء أهل السنة

    واشنطن: ليس لحماس أي دور في إدارة غزة بعد الحربطوفان الأقصى ” اليوم ال 292”.. معارك ضارية في خانيونس و3 شهداء بالضفةمجازر مروعة في خانيونس.. 27 شهيدا وعشرات الجرحى حتى الآن نتيجة القصف الإسرائيليطوفان الأقصى ” اليوم ال 287”.. الاحتلال يواصل القصف العشوائي وانفجار يهز تل أبيب40 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى المباركمصر .. القبض على فني شاشات إلكترونيةبتهمة الإساء للسيسيهل فرض خلفاء بني أمية سبَّ أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (رضي الله عنه)...إلى المتباكين والمشككين: تفقدوا إيمانكم وتدبروا قرآنكمطوفان الأقصى ” اليوم ال 271”.. الاحتلال يتكبد خسائر كبيرة و4 شهداء بطول كرم وعملية...مرصد الأزهر يرد على تصريحات بن غفير بشأن ”قتل السجناء الفلسطينيين”طوفان الأقصى ” اليوم ال 270”.. قصف عنيف لخان يونس والاحتلال يعترف بخسائره والشاباك يلغي...طوفان الأقصى ” اليوم ال 265”.. الاحتلال يواصل مجازره ضد المدنيين والمقاومة تستمر في تكبيده...
    أخبار فلسطين المحتلة

    نتنياهو يطلب توسط دول عربية لدى حماس من أجل التهدئة

    رابطة علماء أهل السنة

    بات واضحًا ارتفاع حدة التصعيد على جبهات الصراع الفلسطيني ضد الاحتلال الصهيوني، كما يظهر ذلك على حدود قطاع غزة، حيث عودة البالونات الحارقة والناسفة، وما يرافقها من قيام الطائرات والدبابات الصهيونية بتوجيه ضربات لمواقع مدنية وعسكرية تابعة للمقاومة في قطاع غزة.

    ففضاء الواقع في السياسة الصهيونية مُعقّد بمقدار جعله مليئًا بكثير من الاضطرابات على الحدود الجنوبية والشمالية. الاضطرابات العسكرية والميدانية ليست بمعزل عن الاضطرابات السياسية التي يشهدها المجتمع الصهيوني قبيل أسابيع من إجراء انتخابات، ربما تعصف بنتنياهو أو تبقي عليه، ما جعله يطلب وساطات من دول عربية للضغط على حركة حماس من أجل التهدئة معه.

    قناة “مكملين” ناقشت، عبر برنامج “قصة اليوم”، أسباب التصعيد على قطاع غزة ومستقبل التهدئة مع الاحتلال الصهيوني.

    طلال نصار، المحلل السياسي، يرى أن السلطة الفلسطينية غير وطنية ولا تمثل كل أطياف الشعب الفلسطيني؛ لأنها اعترفت بدولة الاحتلال وتنازلت عن 78% من تراب فلسطين، وما زالت تلاحق المقاومين وتؤيد صفقة القرن في الخفاء.

    وأضاف نصار أن محمود عباس قطع الرواتب عن أبناء قطاع غزة وقطع الكهرباء، ويدعو لتشكيل حكومة من أبناء الضفة بمعزل عن حركة حماس، في الوقت الذي تسعى حماس وعموم الفصائل إلى بلورة فكرة للعمل الوطني بشموليته الحقيقية.

    بدوره قال الدكتور محمود الزهار، القيادي بحركة المقاومة الإسلامية حماس: إن مطالب المقاومة معظمها قضايا إنسانية لا يمكن المساومة عليها، مضيفًا أن العدو الصهيوني يستخدم كل الوسائل الدنيئة والرخيصة مع الفلسطينيين، خلال الفترة الجارية، مع قرب الانتخابات.

    وأضاف “الزهار” أن الكيان الصهيوني يتعمّد التضييق على القضية الفلسطينية بمنع الأموال الواردة من قطر أو غيرها لتسجيل مكاسب سياسية في الانتخابات المقبلة، والشعب الفلسطيني الآن يدفع ثمن الفاتورة الانتخابية للأحزاب الصهيونية.

    وأوضح الزهار أن مسيرات العودة وكسر الحصار جاءت للرد على هذه التضييقات، مضيفا أن الحركة ترفض أي حلول لا تلبى الاحتياجات الإنسانية للشعب الفلسطيني، لافتا إلى أن الحركة لن تبرم أي صفقات مع الاحتلال قبل الإفراج عن المعتقلين الذين سبق وأفرج عنهم في صفقات مع الكيان ثم اعتقلوا مرة أخرى.

    وأشار الزهار إلى أن حقوق الشعب الفلسطيني لا تقدر بثمن، وإذا أراد العدو التهدئة فعليه دفع الثمن، مضيفا أن حكومة الاحتلال لا تكف عن الحديث عن صفقات لتبادل الأسرى لتحقيق مكاسب سياسية.

    نتنياهو يطلب توسط دول عربية حماس التهدئة

    أخبار