السبت 27 يوليو 2024 08:55 صـ 20 محرّم 1446هـ
رابطة علماء أهل السنة

    واشنطن: ليس لحماس أي دور في إدارة غزة بعد الحربطوفان الأقصى ” اليوم ال 292”.. معارك ضارية في خانيونس و3 شهداء بالضفةمجازر مروعة في خانيونس.. 27 شهيدا وعشرات الجرحى حتى الآن نتيجة القصف الإسرائيليطوفان الأقصى ” اليوم ال 287”.. الاحتلال يواصل القصف العشوائي وانفجار يهز تل أبيب40 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى المباركمصر .. القبض على فني شاشات إلكترونيةبتهمة الإساء للسيسيهل فرض خلفاء بني أمية سبَّ أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (رضي الله عنه)...إلى المتباكين والمشككين: تفقدوا إيمانكم وتدبروا قرآنكمطوفان الأقصى ” اليوم ال 271”.. الاحتلال يتكبد خسائر كبيرة و4 شهداء بطول كرم وعملية...مرصد الأزهر يرد على تصريحات بن غفير بشأن ”قتل السجناء الفلسطينيين”طوفان الأقصى ” اليوم ال 270”.. قصف عنيف لخان يونس والاحتلال يعترف بخسائره والشاباك يلغي...طوفان الأقصى ” اليوم ال 265”.. الاحتلال يواصل مجازره ضد المدنيين والمقاومة تستمر في تكبيده...
    أخبار أوروبا

    أردوغان: تركيا ستزيد عدد أصدقائها وتنهي الخصومات والدستور الجديد من صنع الشعب

    رابطة علماء أهل السنة

    أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان اليوم الأربعاء إصرار بلاده على زيادة عدد أصدقائها لتحويل المنطقة إلى "واحة سلام"، وأن الدستور الجديد المرتقب سيكون من صنع الشعب مباشرة وليس من صنع "الانقلابيين".

    وفي كلمته أمام المؤتمر العام السابع لحزب العدالة والتنمية في أنقرة، قال الرئيس التركي إن بلاده مصممة على زيادة عدد أصدقائها، وإنهاء حالات الخصومة، في المرحلة المقبلة، لتحويل المنطقة إلى واحة سلام، حسب تعبيره.

    وأضاف أردوغان أن تركيا ستواصل تعزيز علاقاتها في الساحة الدولية، وأنها حافظت على حقوقها وحقوق ليبيا في شرقي المتوسط.

    وعلى المستوى الداخلي، أكد أردوغان أن تركيا جاهزة أكثر من أي وقت لدستور جديد "يراعي القيم والفروق والتنوع في البلاد".

    وأوضح أن "الدستور الجديد ينبغي أن يكون دستور الشعب مباشرة، وليس من صنع الانقلابيين"، كما وعد بأنه سيُعَدّ بالإجماع وسيُطرح لتصديق الشعب عليه.

    ورأى الرئيس التركي أن مناقشة إعداد دستور جديد للبلاد باتت أمرا حتميا؛ "نظرا لتاريخنا والمتغيرات الدولية"، وتابع "الأسرة والتعليم والثقافة ستشكل أساس رؤية تركيا المنشودة لعام 2053".

    وتشهد تركيا بعد عامين انتخابات برلمانية ورئاسية مهمة، وبعد ما خسر حزب العدالة والتنمية في الانتخابات المحلية الأخيرة بلديات أنقرة وإسطنبول فإنه يسعى الآن إلى تقوية موقفه عبر حزمة من الإصلاحات السياسية والاقتصادية.وكانت تركيا قد شهدت عام 2017 تعديلات للدستور الذي وُضع عام 1982 إثر انقلاب عسكري، وبموجب تلك التعديلات انتقلت البلاد من النظام البرلماني إلى النظام الرئاسي.

    أردوغان تركيا الخصومات الدستور الجديد الشعب

    أخبار