السبت 27 يوليو 2024 09:24 صـ 20 محرّم 1446هـ
رابطة علماء أهل السنة

    واشنطن: ليس لحماس أي دور في إدارة غزة بعد الحربطوفان الأقصى ” اليوم ال 292”.. معارك ضارية في خانيونس و3 شهداء بالضفةمجازر مروعة في خانيونس.. 27 شهيدا وعشرات الجرحى حتى الآن نتيجة القصف الإسرائيليطوفان الأقصى ” اليوم ال 287”.. الاحتلال يواصل القصف العشوائي وانفجار يهز تل أبيب40 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى المباركمصر .. القبض على فني شاشات إلكترونيةبتهمة الإساء للسيسيهل فرض خلفاء بني أمية سبَّ أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (رضي الله عنه)...إلى المتباكين والمشككين: تفقدوا إيمانكم وتدبروا قرآنكمطوفان الأقصى ” اليوم ال 271”.. الاحتلال يتكبد خسائر كبيرة و4 شهداء بطول كرم وعملية...مرصد الأزهر يرد على تصريحات بن غفير بشأن ”قتل السجناء الفلسطينيين”طوفان الأقصى ” اليوم ال 270”.. قصف عنيف لخان يونس والاحتلال يعترف بخسائره والشاباك يلغي...طوفان الأقصى ” اليوم ال 265”.. الاحتلال يواصل مجازره ضد المدنيين والمقاومة تستمر في تكبيده...
    أخبار آسيا

    بن زايد يزور بشار الأسد في دمشق

    رابطة علماء أهل السنة

    التقى وزير الخارجية الإماراتي، عبد الله بن زايد، الثلاثاء، رئيس النظام السوري، بشار الأسد، في دمشق، خلال زيارة هي الأولى من نوعها منذ عام 2011.

    وأفادت وكالة أنباء النظام السوري (سانا) بأن الأسد استقبل عبد الله بن زايد، الذي رافقه وزير الدولة خليفة شاهين، ورئيس الهيئة الاتحادية للهوية والجنسية والجمارك، على الشامسي.

    وبحث اللقاء “تطوير العلاقات الثنائية وتعزيز الشراكات الاستثمارية”، وفق الوكالة.

    وتحدث الأسد عن “العلاقات الأخوية الوثيقة مع الإمارات”، منوها بما أسماه “مواقف موضوعية وصلبة لها”.

    فيما أكد بن زايد على “دعم بلاده لجهود الاستقرار في سوريا”، و”ثقته في أن سوريا، بقيادة الأسد وجهود شعبها، قادرة على تجاوز تحديات الحرب”، بحسب “سانا”، التي نشرت عبر موقعها الإلكتروني ثلاث صور للقاء.

    ووفق الوكالة، “تم الاتفاق بين الأسد وعبد الله بن زايد على استمرار التشاور والتنسيق حول مختلف القضايا والتحديات”.

    وفي 27 ديسمبر/كانون الأول 2018، أعادت السفارة الإماراتية فتح سفارتها في دمشق، بعد إغلاق 7 سنوات، بتمثيل قائم بالأعمال.

    وفي مارس/آذار الماضي، أعرب وزير الخارجية الإماراتي عن تمسكه بـ”عودة سوريا لمحيطها العربي” في مؤتمر صحافي بموسكو مع نظيره سيرغي لافروف، وفي 27 من الشهر ذاته، بحث ولي عهد أبوظبي محمد بن زايد مع رئيس النظام السوري بشار الأسد دعم الأخير في أزمة “كورونا”.

    ومنذ يوليو/تموز الماضي، تسارعت خطوات التطبيع العربي مع النظام السوري، لا سيما من قبل الأردن والإمارات ومصر، متمثلة في لقاءات متبادلة، واتفاقات وتفاهمات اقتصادية.

    ولا يزال تطور التطبيع العربي مع النظام السوري، وفق مراقبين، أمامه اختبار صعب في مارس/ آذار 2022، مع عقد القمة العربية المقررة بالجزائر، وسط “خلاف عربي” معلن بشأن رفع تعليق العضوية الذي تم في 2011 ردا على جرائم بشار الأسد ضد الشعب السوري.

    سوريا ابن زايد الإمارات التطبيع بشار النظام

    أخبار