السبت 27 يوليو 2024 06:10 صـ 20 محرّم 1446هـ
رابطة علماء أهل السنة

    واشنطن: ليس لحماس أي دور في إدارة غزة بعد الحربطوفان الأقصى ” اليوم ال 292”.. معارك ضارية في خانيونس و3 شهداء بالضفةمجازر مروعة في خانيونس.. 27 شهيدا وعشرات الجرحى حتى الآن نتيجة القصف الإسرائيليطوفان الأقصى ” اليوم ال 287”.. الاحتلال يواصل القصف العشوائي وانفجار يهز تل أبيب40 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى المباركمصر .. القبض على فني شاشات إلكترونيةبتهمة الإساء للسيسيهل فرض خلفاء بني أمية سبَّ أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (رضي الله عنه)...إلى المتباكين والمشككين: تفقدوا إيمانكم وتدبروا قرآنكمطوفان الأقصى ” اليوم ال 271”.. الاحتلال يتكبد خسائر كبيرة و4 شهداء بطول كرم وعملية...مرصد الأزهر يرد على تصريحات بن غفير بشأن ”قتل السجناء الفلسطينيين”طوفان الأقصى ” اليوم ال 270”.. قصف عنيف لخان يونس والاحتلال يعترف بخسائره والشاباك يلغي...طوفان الأقصى ” اليوم ال 265”.. الاحتلال يواصل مجازره ضد المدنيين والمقاومة تستمر في تكبيده...
    أخبار أوروبا

    أوروبا تصر على ربط الدعم المالي لـ”السلطة” بتغيير مناهجها التعليمية

    رابطة علماء أهل السنة

    أفادت وسائل إعلام عبرية، أن الاتحاد الأوروبي يصر على ربط تحويل المساعدات السنوية والدعم المالي للسلطة الفلسطينية؛ بتغيير المنهاج التعليمي الفلسطيني بالضفة الغربية المحتلة.

    وقالت صحيفة "يسرائيل هيوم" اليوم الثلاثاء، إن "الاتحاد الأوروبي أرجأ مطلع العام الجاري تحويل 214 مليون يورو كمساعدات سنوية للسلطة الفلسطينية، حيث أيد أعضاؤه شرط المجر بتغيير المناهج الدراسية الفلسطينية في مدارس الضفة".

    وذكرت الصحيفة أن "الاتصالات التي تجريها السلطة الفلسطينية مع دول العالم في الأيام الأخيرة؛ لا تتعلق فقط بالتوتر في القدس والاقتحامات الإسرائيلية للأقصى، بل تركزت أيضا على إمكانية الحصول على الدعم والمساعدات؛ لتجاوز الأزمة المالية التي تعصف بها".

    وأضافت أن "السلطة ركزت على الجهود الدبلوماسية على أعلى المستويات تجاه الأوروبيين، وتهدف هذه الاتصالات والضغوط للحصول بأسرع وقت ممكن على مساعدة مالية سنوية تقدر بمئات الملايين من الدولارات؛ كان يفترض أن يحولها الاتحاد الأوروبي إلى رام الله، المقر الرئيسي للسلطة، وسط الضفة".

    ويأتي موقف الاتحاد الأوروبي والتأخير في تحويل الدعم والمساعدات المالية؛ في وقت تعصف بالسلطة الفلسطينية أزمة مالية، حيث تحتاج السلطة إلى المال أكثر من أي وقت مضى وفق مراقبين، فيما نقلت الصحيفة عن مسؤول في السلطة الفلسطينية قوله: "لن نوافق على الدعم والمساعدة المشروطة".

    وزار المندوب المجري مفوض الاتحاد الأوروبي أوليفر فارهيلي، رام الله في آذار/مارس الماضي، وناقش مع كبار المسؤولين في السلطة الفلسطينية كيفية المضي قدما في تنفيذ خطة الاتحاد الاقتصادية والاستثمارية؛ التي تدعم أجندته الجديدة لمنطقة البحر الأبيض المتوسط.

    وطالب فارهيلي في اجتماعاته بإجراء تغييرات على الكتب المدرسية الفلسطينية، التي قال إن بعضها يتضمن محتوى معاديا لـ"إسرائيل"، إضافة إلى مطلب آخر أثارته عدة دول في الاتحاد يتعلق بإدخال إصلاحات في المؤسسات الفلسطينية مقابل تحويل الدعم المالي والمساعدات.

    فلسطين الاتحاد الأوروبي الدعم مناهج التعليم اسرائيل

    أخبار