السبت 27 يوليو 2024 05:40 صـ 20 محرّم 1446هـ
رابطة علماء أهل السنة

    واشنطن: ليس لحماس أي دور في إدارة غزة بعد الحربطوفان الأقصى ” اليوم ال 292”.. معارك ضارية في خانيونس و3 شهداء بالضفةمجازر مروعة في خانيونس.. 27 شهيدا وعشرات الجرحى حتى الآن نتيجة القصف الإسرائيليطوفان الأقصى ” اليوم ال 287”.. الاحتلال يواصل القصف العشوائي وانفجار يهز تل أبيب40 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى المباركمصر .. القبض على فني شاشات إلكترونيةبتهمة الإساء للسيسيهل فرض خلفاء بني أمية سبَّ أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (رضي الله عنه)...إلى المتباكين والمشككين: تفقدوا إيمانكم وتدبروا قرآنكمطوفان الأقصى ” اليوم ال 271”.. الاحتلال يتكبد خسائر كبيرة و4 شهداء بطول كرم وعملية...مرصد الأزهر يرد على تصريحات بن غفير بشأن ”قتل السجناء الفلسطينيين”طوفان الأقصى ” اليوم ال 270”.. قصف عنيف لخان يونس والاحتلال يعترف بخسائره والشاباك يلغي...طوفان الأقصى ” اليوم ال 265”.. الاحتلال يواصل مجازره ضد المدنيين والمقاومة تستمر في تكبيده...
    أخبار آسيا

    واشنطن: سفينة ”صافر” تهدد بكارثة في البحر الأحمر يمكن تفاديها

    رابطة علماء أهل السنة

    اعتبرت الولايات المتحدة ناقلة النفط "صافر" العائمة قبالة السواحل الغربية لليمن، تهديدا كارثيا للبحر الأحمر، وأن ثمة فرصة لتفادي ذلك.

    جاء ذلك في تصريح لمبعوث واشنطن إلى اليمن تيم ليندركينغ، نشرته وزارة الخارجية الأمريكية عبر توتير، في وقت متأخر مساء الخميس.

    وقال ليندركينغ: "تشكل سفينة صافر تهديدا اقتصاديا وبيئيا جديا للبحر الأحمر، بل أبعد من ذلك".

    لكن المبعوث الأمريكي قال إن "لدى المجتمع الدولي والجهات الفاعلة فرصة لتلافي وقوع تسرب كارثي (للنفط)، ويجب استغلالها".

    وتابع: "تدعم الولايات المتحدة بقوة جهود الأمم المتحدة للتعامل مع هذا التهديد".

    وفي 25 أبريل/ نيسان الماضي، أعلنت مجموعة الأمم المتحدة للتنمية المستدامة في تقرير، أنها بحاجة إلى 144 مليون دولار للاستجابة لأزمة خزان "صافر" النفطي غربي اليمن.

    وكشف التقرير عن اجتماع للمانحين بهدف حشد الدعم اللازم لعملية حل أزمة الناقلة، ستستضيفه هولندا في 11 مايو/ أيار الجاري.

    و"صافر" سفينة عائمة لتخزين النفط وتفريغه، ترسو على بعد 8 كيلومترات إلى الشمال الغربي من ميناء "رأس عيسى" في الحديدة غربي اليمن، الواقعة تحت سيطرة الحوثيين.

    وتعود ملكية السفينة لشركة النفط الحكومية "صافر لعمليات إنتاج واستكشاف النفط"، حيث كانت قبل اندلاع الحرب تستخدم لتخزين النفط الوارد من الحقول المجاورة لمحافظة مأرب (وسط) وتصديره.

    وبسبب عدم خضوعها لأعمال صيانة منذ عام 2015، أصبح النفط الخام والغازات المتصاعدة بمثابة تهديد للمنطقة.

    وتحمل السفينة أكثر من 1.1 مليون برميل نفط، وهي عرضة لخطر تسرب أو انفجار أو حريق، وتصفها الأمم المتحدة بأنها "قنبلة موقوتة قد تنفجر في أي لحظة".

    السيمن الحديدة صافر نفط تخزين تصدير

    أخبار