السبت 27 يوليو 2024 06:03 صـ 20 محرّم 1446هـ
رابطة علماء أهل السنة

    واشنطن: ليس لحماس أي دور في إدارة غزة بعد الحربطوفان الأقصى ” اليوم ال 292”.. معارك ضارية في خانيونس و3 شهداء بالضفةمجازر مروعة في خانيونس.. 27 شهيدا وعشرات الجرحى حتى الآن نتيجة القصف الإسرائيليطوفان الأقصى ” اليوم ال 287”.. الاحتلال يواصل القصف العشوائي وانفجار يهز تل أبيب40 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى المباركمصر .. القبض على فني شاشات إلكترونيةبتهمة الإساء للسيسيهل فرض خلفاء بني أمية سبَّ أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (رضي الله عنه)...إلى المتباكين والمشككين: تفقدوا إيمانكم وتدبروا قرآنكمطوفان الأقصى ” اليوم ال 271”.. الاحتلال يتكبد خسائر كبيرة و4 شهداء بطول كرم وعملية...مرصد الأزهر يرد على تصريحات بن غفير بشأن ”قتل السجناء الفلسطينيين”طوفان الأقصى ” اليوم ال 270”.. قصف عنيف لخان يونس والاحتلال يعترف بخسائره والشاباك يلغي...طوفان الأقصى ” اليوم ال 265”.. الاحتلال يواصل مجازره ضد المدنيين والمقاومة تستمر في تكبيده...
    أخبار آسيا

    حضور شيخ الأزهر ليس صدفة.. “لوفيغارو”:الإمارات تحارب الإسلاميين وهذا غرضها من زيارة البابا

    رابطة علماء أهل السنة

    تضع الإمارات مكافحة التنظيمات الإسلامية على رأس أولوياتها، في حين تتسامح مع الأديان الأخرى غير الإسلام، بما في ذلك الكاثوليكية، مما جعل البابا فرانشيسكو يخصها بالزيارة، بحسب صحيفة “لوفيغارو” الفرنسية.

    ويقول الكاتب الفرنسي جورج مالبرونو في مقاله بالصحيفة، إن الحرب على “الإسلام الراديكالي” -خاصة الإسلام السياسي- أصبحت هوسا لدى أبو ظبي، حيث لم تعد تكتفي بوضع تنظيم الدولة الإسلامية وتنظيم القاعدة وحزب الله اللبناني على لوائحها السوداء للإرهاب، بل وضعت عليها الفرع الفرنسي لجماعة الإخوان المسلمين والاتحاد السابق للمنظمات الإسلامية في فرنسا الذي أصبح معروفا بـمسلمي فرنسا.

    ويشير إلى أن أبو ظبي تعتبر كل الضربات مسموحة في هذه الحرب ضد الإسلاميين.

    ويضيف الكاتب أن أبو ظبي -التي أعلنت 2019 عام التسامح- منعت في الوقت نفسه المشجعين القطريين من حضور نهائي كأس آسيا لكرة القدم الذي فازت به قطر، وهي خطوة في غاية عدم التسامح، بحسب ما يشير إليه العديد من مستخدمي الإنترنت في انتقادهم للإمارات.

    ويضيف مالبرونو أن العمال الأجانب في الإمارات -خلافا للسعودية- إذا تمكنوا من ممارسة الديانة الكاثوليكية فإن السلطات تتحكم في ممارساتهم الدينية وتقمع أي احتجاج سياسي أو استغلال للدين.

    وينسب الكاتب إلى مسؤول إماراتي قوله لوكالة الصحافة الفرنسية “نحن نتدخل في خطب الجمعة من أجل المصلحة العامة، ولتجنب انتشار خطاب الكراهية الذي رأيناه في العديد من البلدان، بما في ذلك أوروبا”.

    ويضيف أنه في بلد السكان فيه مراقبون خفية وبشكل صارم فإن اتهام المخابرات أي شخص بأنه عدو يسمح للسلطات بقمع يتجاوز حد المعقول، ومثال ذلك سجن الإمارات باحثا بريطانيا أربعة أشهر قبل العفو عنه في نهاية العام الماضي.

    ويقول مالبرونو إن الإمارات تبدو كأنها البلد الذي يتقاسم بعض القيم مع الغرب، مثل الحوار بين الأديان الذي يحضره بابا الفاتيكان مع شيخ الجامع الأزهر.

    ويشير الكاتب إلى أن حضور شيخ الأزهر ليس صدفة، لأن أبو ظبي تدعم الانقلاب في مصر بقيادة عبد الفتاح السيسي، سياسيا وماليا في حربها ضد الإسلاميين.

    شيخ الأزهر صدفة لوفيغارو الإمارات تحارب الإسلاميين غرضها زيارة البابا

    أخبار